لم يجد الرئيس الفلسطيني، محمود عباس (أبو مازن)، جوابا شافيا لسؤال طالما راوده، وهو لماذا تعارض إسرائيل إقامة دولة لشعب تحتله ووافق على إقامتها على 22 في المائة من مساحة وطنه فقط، فيما هي (إسرائيل) قائمة على الباقي. وعلى مدار عقود طويلة، ناضل الرجل من أجل أن يصل إلى تسوية توافق فيها إسرائيل على إقامة